هل تخاف كيلى جينر من أن يقوم ترافيس سكوت بتسريب صورها العارية ومقاطع الفيديو الخاصة بها، إما عن طريق الخطأ أو عن قصد؟ تساؤل انتشر بكثافة خلال الساعات القليلة الماضية، وهو ما أثار الجدل بين محبى وعشاقى نجمة "Keeping Up With The Kardashians"، إلا أن موقع "جوسيب كوب" المعنى بالتحقق من الشائعات المنتشرة حول نجوم العالم نفى تماما القصة التى تم تداوله ووصفها بالشائعة.
وفى الحقيقة لا يمكن أن ننسى أن أفراد عائلتها الشهيرة يلتقطون دائما لأنفسهم الصور العارية، وفى الواقع، يمكن القول إن تسريب مقطع الفيديو الجنسى لشقيقتها كيم كارداشيان هو ما قاد الأسرة إلى طريق الشهرة والثروة فى المقام الأول.
بدأت الشائعة بنشر موقع "STAR" تقرير بعنوان "Kylie’s Nude Nightmare" أن مؤسسة Kylie Cosmetics البالغة من العمر 23 عاما لديها شعور بالخوف الشديد بشأن الصور ومقاطع الفيديو المفعمة بالإثارة التى التقطت لها مع شريكها ترافيس سكوت ووالد ابنتها الوحيدة "ستورمى".
وقد أشار مصدر غير معروف بأن جينر عاشت فترة من الرعب لا يمكن وصفها، وتحديدا بعد إنهاء علاقتهما فى أواخر العام الماضى، وكانت جينر قلقة من أن تلك الصور يتم تسريبها إلى الجمهور.
وتابع المصدر: "إن كيلى تثق فى ترافيس سكوت، ولكن ليس لديها أى فكرة عن من يمكنه الوصول إلى هاتفه"، ووفقا للمصدر فإنه من الممكن أن يتباهى بالصور البذيئة؛ لأنه كان ينظر إليها على أنها صور فنية وليست جنسية، فهو يعتقد أنها فن، لكنها فى الحقيقة مجرد صور بذيئة لكايلى عارية".
ومما زاد من توتر جينر بشأن الصور المزعومة هو الضرر الذى يمكن أن يلحقوه بـ"سمعتها كسيدة أعمال" مهمة، وهناك أيضا حقيقة أن ابنة جينر الصغيرة "ستورمى" تشاهد فى يوم من الأيام هذه الصور لوالدتها.