وقال أدهم نابلسى، فى بث مباشر عبر حسابه الشخصى على تطبيق سناب شات على أسئلة المتابعين حول ما دفعه للاعتزال، وما هي نقطة التحول في مشواره الفني، مشيراً إلى أن قراره اتخذه منذ رمضان الماضي، لكنه لم يعلن عنه وقتها، ونشر المحادثه عبر حسابه علي موقع انستجرام
ادهم نابلسي
واوضح ادهم نابلسي أنه لم يكن يشعر بالراحة وحاول إصلاح الأمر وساعدته فترة الحظر المفروضة جراء انتشار فيروس كورونا، وقال "فترة كورونا كانت ساعدتني أشوف الأمور على حقيقتها قبلها كان سفر ولا يوجد استقرار، كنت جالساً في البيت وبدأت أفكر واستمريت في العمل سنة تقريباً بس اللي صار أنه في شهر رمضان الماضي كنت أعمل على ألبوم وبدأنا العمل ، وقلت أريد أن أمسح السوشيال ميديا للتركيز ووجدت رسالة على السوشيال ميديا تقول "يا ليتنى قدمت لحياتى" ومسحت فعلاً السوشيال ميديا وحاولت لا أضيع دقيقة فى رمضان"
وأضاف نابلسي انه كان يفكر في الانتهاء من البومة ثم يعتزل وقال "وفي العشر الأواخر فكرت هل أنا ضامن أني أعيش لهذا اليوم حتى اعتزل"، ومن هنا قرر الاعتزال.
وفى مقطع فيديو، نشره أحد أصدقاء الفنان المعتزل، عبر حسابه على "فيس بوك"، جمعه به، معربا عن فرحته بلقائه وداعيا الله أن يمنحه الصحة والعافية والثبات، فيما نشر صديق آخر، فيديو للمطرب المعتزل وهو يتلو القرآن الكريم داخل المسجد، صحبه بتعليق: "حفل ختم القرآن الكريم وإجازة أدهم النابلسى، برواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية، فى مسجد ابو عيشة - طريق المطار، الله يثبتك ويعلى مقامك".