أكثر من 10 إعلانات ظهر فيها الفنانون منذ بداية شهر رمضان الكريم وما بين الإعلانات الخيرية للمؤسسات، التى تحتاج لدعم للإعلانات لكبرى شركات الاتصالات والأجهزة الكهربائية، ويعد هذا العام بالتحديد هو الشاهد على ظهور العديد من الفنانين فى أكثر من إعلان فالكل بالتأكيد تابع حالة السخرية التى صاحبت عمرو يوسف وكندة علوش بعدما ظهروا فى أكثر من إعلان، فلم تكن حالة العروسين منفردة، لكن نفس الحال حدث مع محمد هنيدى فى إعلان لمؤسسة "بنك الطعام" ولم يتقاض به أجرا وبعدها ظهر فى إعلان آخر لإحدى شركات الاتصالات، نفس الحال قامت به ليلى علوى فقد ظهرت فى إعلان لإحدى شركات الأجهزة "البوتاجاز"، ثم ظهرت مرة ثانية فى إعلان خيرى لمؤسسة "مصر الخير" لمساعدة الغارمين ولم تتقاض أيضاً أجرا على الثانى.
فاستطاع كل من ليلى علوى ومحمد هنيدى أن يعوضا غيابهما الدرامى بإعلانيين الأول مدفوع والثانى خيرى، مدافعين عن وجودهما رغم هذا الكم من المسلسلات الدرامية.