أصيبت جينيفر لوبيز بخيبة أمل بعدما أثير من شائعات حول زوجها المنفصل عنها بن أفليك بشأن مواعدته لـ كيك كينيدي ابنة روبرت ف. كينيدى جونيور، وذلك وفقًا لتقارير إعلامية عديدة.
وفقًا لمجلة People، كانت جي لو "منزعجة" للغاية بعدما تقدمت بطلب الطلاق من بن أفليك بعد عامين من الزواج، وقال مصدر للمجلة، "لقد أصابها الأمر بشدة، فهى مستاءة للغاية وتشعر بخيبة أمل من بن أفليك".
في الذكرى السنوية الثانية لزواجها من بن، تقدمت مغنية On The Floor بطلب الطلاق، مشيرة إلى أن هناك خلافا لا يمكن حله، والطلب مقدم بتاريخ 26 أبريل 2024، وبعد فترة وجيزة، أفيد أن بن أفليك كان في علاقة رومانسية مع كيك كينيدي، ابنة السياسي الأمريكي روبرت إف كينيدي جونيور.
وقال مصدر لصحيفة ديلي ميل، أثناء مشاركة تفاصيل علاقتهما الرومانسية المزعومة، "تستمتع كيك وبن، بقضاء الوقت معًا، لكن "كيك" تظل ملتزمة الصمت بشأن علاقتهما، لأنها لا تريد أن يُنظر إليها على أنها عشيقة، كما أنها ليست مثل JLo وتحب الحفاظ على خصوصية حياتها الخاصة".
وفي الوقت نفسه، قال المصدر لمجلة People، إن جينيفر لوبيز لا تزال تعيش في قصر بيفرلي هيل، الذي اشترته هي وأفليك معًا في مايو 2023 لعائلتهما المختلطة، وقال المصدر: "لقد اشترت هي وبن المنزل لجميع أفراد الأسرة، وإنه أمر كبير بالنسبة لهما ومليئ بالكثير من الذكريات أيضًا".