انتهى الموسم الدرامى الرمضانى منذ يومين، وانقسمت نهايات المسلسلات بين النهايات الحزينة والسعيدة، وهذا العام شارك السيناريست تامر حبيب بأكثر من مسلسل، سواء فى كتابة السيناريو مثل مسلسل "لا تطفئ الشمس" أو بالإشراف على السيناريو مثل مسلسل "حلاوة الدنيا"، واستطاع فى كل عمل أن يكون مختلفا عن الآخر سواء فى القصة التى يتناولها أو فى الحبكة الدرامية، لكن فى المسلسلين نلاحظ عاملا مشتركا فى نهاية كل مسلسل، وهو أن يجمع أبطال العمل أمام الكاميرا، ففى مسلسل لا تطفئ الشمس تجمعت الأسرة أمام الكاميرا وهم يجرون مكالمة فيديو مع محمد ممدوح وهو فى السجن حاملين روايته التى أصدرها وهو داخل السجن.
أما فى مسلسل "حلاوة الدنيا" انتهى مع هند صبرى وظافر العابدين مع باقى أسرة هند صبرى فى المسلسل بعيد ميلاد ابنهم وتجمعوا وهم يلتقطون السيلفى مع تعليق هند صبرى "وسط كل الوجع.. لسه حلاوة الدنيا بتضيع طعم المرار".
