رغم أن النجمة جينيفر جارنر لم توقع عقد انفصالها رسميا من زوجها النجم بين أفليك سوى من أشهر قليلة، إلا أن الثنائى كانا قد انفصلا قبل ذلك بكثير فكل منهما قرر أن تكون حياته منفصلة عن الآخر تماما، وبعد مرور عامين كاملين من الانفصال يبدو أن جارنر نجحت فى أن تستعيد ليس فقط ضحكاتها ولكن سعادتها بالكامل.
ورصدت عدسات مصورى الباباراتزى جارنر صاحبة الـ45 عاما خلال تجولها بماليبو برفقة مجموعة من صديقاتها، وظهرت جارنر بوجه خالٍ من المكياج ولكن زينته ضحكاتها وهو ما بدا لافتها للنظر إلى حد كبير.
وكشف مصدر مقرب من جارنر أن هذا اليوم كان احتفالات منها بمرور عامين على انفصالها من «أفليك»، مؤكدا أن جارنر عانت خلال تجربة الانفصال بشكل كبير ولكنها الآن تخطت كل مشاعر الألم.