يبدو أن النجمة البريطانية أديل لا تشعر بالراحة لتواجدها بلوس أنجلوس، حسبما تؤكد دائما أنها لا تجد فى أمريكا الراحة التى تطمح إليها دائما، لذلك قررت العودة مرة أخرى إلى بريطانيا التى تجد فيها راحتها المنشودة.
وما قد يبدو صادما هو أن أديل صاحبة التسعة وعشرين عاما، قررت أن تغادر المدينة الأمريكية رغم شراءها لمنزل ببافرلى هيلز بلغت قيمته نحو 7 ملايين دولار، إلا أن مصدر مقرب منها أكد أنها لا تشعر بالسعادة فى هذا المنزل لذلك قررت أن تعود برفقة زوجها سيمون كونكى وابنها «أنجيلو» صاحب الأربعة أعوام.
وأوضح المصدر أن السبب الرئيسى لرغبة أديل فى العودة لـ«لندن» هو أن عائلتها وأصدقاءها هناك، وما زاد من رغبتها هذه هو وصول الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للسلطة.