«الحاجة عزيزة» تنافس «المعلم إبراهيم سردينة».. وتصبح "أسترونج أندبندت وومن"

سلوى خطاب سلوى خطاب
 
منة شعبان

يبدو أن الفترة المقبلة ستشهد منافسة شرسة بين المعلم إبراهيم سردينة والحاجة "عزيزة" الشخصية، التى جسدتها الفنانة سلوى خطاب فى مسلسل "سجن النسا" فى رمضان 2014، ومن خلال "مسكت السيجارة وطريقتها فى الحديث مع صديقاتها فى السجن" أصبحت الحاجة عزيزة شخصية استثنائية على السوشيال ميديا، ودخلت فى منافسة مع المعلم إبراهيم سردينة الأب الروحى لرواد السوشيال وبحكمها، التى تعبر عن قوة المرأة بداخلها لجأ رواد السوشيال للحاجة عزيزة ومقولاتها المأثورة فى التعبير عن مواقف تحدث فى الواقع.

وبالرغم من أن مسلسل "سجن النسا" كان يغلب عليه طابع الحزن والكآبة، إلا أن الجمهور المصرى لم يستطع إلا أن يضع لمسته الكوميدية على الصفحات السوشيال ميديا، بتركيب "كوميكس" بشكل ساخر على شخصية "الحاجة عزيزة" فلم يخلُ موضوع يشغل حديث الناس إلا ونجد، تعليق ساخر من الحاجة عزيزة.

19988837_677801949081266_1422005502_n
 
20117259_677801812414613_1138271310_n
 
20117667_677802249081236_1866468944_n
 

20117696_677801942414600_1465978314_n

20120677_677801969081264_2050262960_n
 

20120775_677801945747933_1325778305_n

 
20120854_677802229081238_1687119584_n
 
20120968_677801839081277_1900948470_n
 
20134475_677802175747910_230418325_n
 
20134685_677801792414615_751183149_n

وسبق ظهور إبراهيم سردينة، على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، الحاجة فاطمة أو "فاطنه كشرى"، كما يروق للحاج إبراهيم مناداتها، وكانت جلستها رمزًا لأصحاب الشكاوى المقهورين، وارتبطت بجملة: "لأقعدن على الطريق واشتكى"، للمغنى عبد الرحمن محمد، واعتبروا رواد السوشيال أن الحاجة عزيزة "المرأة النموذج للمرحلة" وهو نفس اللقب الذى أطلق على المعلم سردينة، حيث كتب أحد مستخدمى الـ"فيس بوك"، أن المعلم إبراهيم سردينة، هو رجل المرحلة، فيما استخدم آخر، تعبيرًا يدل على أن وراء كل حكمة وسر فى الحياة، رجل استثنائى، وقد شارك المستخدمون نصائح الحاج إبراهيم عبر هاشتاج #سردينيات.

 


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر