تداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، صورًا لأطفال المشاهير والعائلات المالكة عند اختراقهم للعادات والتقاليد في الأحداث الرسمية، وهذا ما حصل عندما تم إقحام الأطفال في الرسميات:
هاردين ترودو :
ابن ترودو رئيس الوزراء الكندي الذي يبلغ من العمر ثلاثة أعوام، في مسيرة شعبية خرج فيها هذا الطفل مع أسرته نام في عربته وانحنت رقبته دون أن ينتبه إليه أحد.
و في احدى المناسبات الرسمية راح يشرب الحليب غير آبه بما يدور حوله، مد ساقية على فخذ اخته والأهم أنه يلعب بأصابعه وكأنه في المنزل.
وفي وقفة رسمية عند زيارة أسرته لأمريكا انحنى الطفل وراح ينظر باستهزاء وكأنه يقول: "ما هذه السخافة".
خلال مباراة للبولو وضعت كيت طفلها على الأرض ليلعب وأخذت تراقب اللاعبين، كان جورج يبكي دون أن ينتبه إليه أحد حتى والدته التي تقف خلفه.
أيضًا في حفل تعميد شقيقته بدأ جورج بالبكاء لأنه شعر بالتعب من المشي لمسافة لا تناسب عمره مما اضطر والده الى حمله.
الأمير هاري
هاري لم يكن يبكي أبدًا بل كان يقوم بحركات مضحكة وتصرفات مشاكسة، فحتى في المناسبات الحزينة يقوم هاري بإضحاك الحضور.
بارون ترامب
أبدع هذا الطفل المدلل في حركاته الجنونية، وللأسف تعرض لهجوم وسخرية من قبل من يكرهون والده وتحمل كلام لا يستحقه فهو في النهاية طفل لا يفهم في الرسميات.
ابن إيفانكا
كانت إيفانكا تقوم بجلسة تصوير بمناسبة حملها الثالث فجلست وبجوارها طفليها لكن ما حصل أن ابنها الصغير قام وترك الجلسة متجها إلى غرفته.
الأمير ويليام
في جلسة تصوير له مع والديه تقيأ الأمير الصغير الذي كان في حضن والدته، وأصبحت هذه اللحظة خالدة.