أكدت الفنانة القديرة ليلى طاهر أنها تتمنى أن تقدم حاليا شىء جيد، سواء بالدراما أو السينما، ليضيف إلى تاريخها الذى صنعته خلال عدد كبير من السنوات الماضية.
وأضافت ليلى طاهر، في تصريحات لـ«عين»، إن تجربة "الباب فى الباب" التى خاضتها منذ عدة أعوام كانت تجربة جيدة، وأن طول أجزائها لم يؤثر على عدد مشاهدتها بالسلب بل أثر بالإيجاب.
ووجهت "طاهر" نصيحة للجيل الصاعد من الفنانين الذين يصابون بالغرور، بعد أن قاموا بعمل أو عملين على الأكثر: "اللى مبيتعلّمش من اللى فات ما يقدرش يقدم حاجة للى جاى"، وكذلك "حب الفنان"؛ لأن الإنسان راحل وأعماله ستظل هى الباقية، راجية جميع الشباب أن يهمتوا بالكيف الذى يقدم وعدم الاهتمام بالكم.
ويذكر أن آخر أعمالها السينمائية كان فيلم "رمضان مبروك أبو العلمين حمودة" والذى شارك فى بطولته كل من محمد هنيدى وسيرين عبد النور وعمرو مصطفى متولى وأمير المصرى وغيرهم، ودارت قصته حول رمضان مبروك أبو العلمين حمودة، وهو مدرس في بلد ريفي يسمى ميت بدر حلاوة، ويخشاه الجميع؛ لأنه مثال للحزم والانضباط، "رمضان" تضطره الظروف لأن يعمل مدرسًا في مدرسة خاصة بها أبناء كبار المسؤولين ويعلم أن جميع الطلبة في المدرسة الخاصة متعلقون بمطربة شهيرة، فيقرر أن يبعدهم عنها ليقع هو في حبها.