يبدو أن الأصول الفلسطينية التى تعود إليها عارضة الأزياء الأمريكية بيلا حديد، أصبحت تفرض سيطرتها عليها بقوة، وهو ما جعلها تتحول من متحدثة باسم الموضة والأناقة إلى متظاهرة للدفاع عن القدس، بعدما أعلنها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب عاصمة لإسرائيل.
وبعدما انتهت عارضة الأزياء بيلا حديد من إحدى الفعاليات المقامة بلندن، وخلال مرورها بسيارتها وجدت تظاهرة تنادى بحق القدس بكونها أرضا عربية، لتقفز حديد على الفور من سيارتها من أجل المشاركة فيها وترفع لافتات تنادى بتحرير فلسطين.