اشتهر الفنان الراحل سامى سرحان بالعديد من الإيفيهات التى اشتهر بها من خلال الأعمال السينمائية القليلة التى قدمها، ولكن حقق شهرة كبيرة من خلال هذه الأدوار التى من الممكن أن نقول أنها صغيرة.
رغم هذه الأدوار الصغيرة والقليلة استطاع أن يضع لنفسه بصمة قوية من ناحية الإيفيهات الكوميدية بأعماله السينمائية.
ومن أشهرها دوره فى فيلم "فول الصين العظيم" عام 2004، والذى قدم فيه دور جد الفنان محمد هنيدى بالفيلم واسمه "جابر الشرقاوى"، ومن أحلى المشاهد الكوميدية بالفيلم الذى قال فيه سامى سرحان كلمة "الصين حلوة".
فيلم "الناظر" مع الراحل علاء ولى الدين عام 2000، وجسده فيه شخصية وكيل أول بوزارة التربية والتعليم، وفى إحدى المشاهد يطلب منه موظف التوقيع ليرد "عايز إمضتى طب أها أنبسط يا سيدى".
وبفيلم "الإرهاب والكباب" الذى عرض عام 1992 للنجم عادل إمام وكمال الشناوى ويسرا، وفى أحد المشاهد مع الفنان أشرف عبد الباقى قال له "وماله لما يركبلك ديل.. مهو أبوك فى البلد له ديل وأمك فى البلد ليها ديل".
وشارك مع الزعيم عادل أمام أيضا بفيلم "التجربة الدنماركية" والتى شاركت فى بطولته نيكول سابا عام 2003، وفى أحد المشاهد التى جمعت بينه وبين الزعيم قال له "أصل الدكتور قالى أقف فى حتة طراوة".