يمكن من خلال اللعب بالضوء والظل والأشكال والخيال تحويل الصور العادية إلى روائع، ويحدث ذلك دون تخطيط أو رغبة وإنما تأتى على هيئة صدف رائعة، وكأنها تؤكد مقولة أن«الصدفة خير من ألف ميعاد»، شاهد معنا أترف الصور التى التقطت بشكل عشوائى وأصبح لها معنى كبير، وأعرف ما يجرى وراء الكواليس فى هذه الصور.
قط مترين
تلك الصورة عند النظر إليها للوهلة الأولى، تعتقد أن هناك قط وهو بالفعل ما يوجد بداخلها ولكن طوله مترين، إنما تلك الصورة تعود إلى قطين وليس واحد فقط، وأن هذا التأثير من ذاك العمود المنتصف بينهم، وخبأ جزء منهم الاثنين.
تصفيفة شعر
الانعكاسات على الزجاج والذى يجلس خلفه الرجل الأصلع ذلك، هى ما جعلت له هذا الشعر الرائع الملون بالأبيض والأحمر.
ديناصور جائع
تلك الصورة تحمل من البراءة على وجه الطفل، ما يجعلك تشعر بالسعادة والتلقائية، أما عن اللقطة فى تلك الصورة، فهى تعود إلى الديناصور الجائع المطبوع على ملابس الطفل الصغير.
سيلفى عالم البحار
هذه الصورة بها قدر كبير من التلقائية الرائعة، والصدفة التى لا تتكرر بسهولة، أثناء التقاط أحد الزوجين تلك الصورة توثقًا لرحلتهم، قررت تلك السمكة إعطاء هدية خاصة لهم، بالتقاطها معهم نفس الصورة بالإضافة إلى ضحكتها الرائعة.
عويل الذئاب
قد نرى فى بعض الأحيان، أن السحب القابعة فى السماء تشكل لنا بعض الأشكال، عن طريق تكونها بصور معينة، فى هذه المرة أعطت السحابة شكل عويل الذئاب، بتقنية واضحة ورائعة ولا تحتمل أى تؤيل آخر.