تعلم التصوير نصف المعركة فقط.. تعرف على النص الآخر من خلال صور بألف كلمة

تعلم كيفية التقاط الصور هو نصف المعركة فقط، النصف الآخر يكمن فى «الحظ» الذى يجعلك تلتقط صورة بتقل مليون صورة أخرى، يجب أن تكون فى المكان المناسب فى الوقت المناسب، لأنه لا يوجد طريقة أخرى لالتقاط مثل هذه الروائع، لو نظمت ورتبت لذلك مائة عام بل وورثته لأحفادك حتى يلاحقوه، شاهد معنا بعض تلك الصور الرائعة والمذهلة والعفوية.

وكأنى عصفور متدلع

 

تعود تلك الصورة إلى ذلك الطائر الرائع، لم يتوقف الأمر عند جماله وروعته فقط بل بالمشهد أو اللقطة بأكملها، هى عند التقاطه لقطعة الطعام، وحده الحظ هو بطل تلك الصورة الرائعة، التى لا يمكن التخطيط لها مهما فعلت.

 

البحث عن السلام الداخل

هذه الصورة لقطة من لقطات الزمن، حيث تعود إلى حيوان الليمور أثناء جلوسه على العشب، بشكل غريب للغاية، لتعطيك الصورة فى النهاية، محاولته للبحث عن السلام الداخلى وتهدئة وتصفية ذهنه عن طريق لعب «اليوجا والتأمل».

الجلوس على الأمواج

تلك الصورة تحمل من الطرافة والمرح قدرا كافيا لإنعاشك، وجعلك تفكر ما هذا الحظ الذى جعل المصور يلتقط فى تلك اللحظة، لتظهر الفتاة كأنها جالسة على الأمواج وليس على البور الخاص بالركوب على الأمواج.

وسيلة مواصلات 5 نجوم

الحظ وحده من يجلب لك مثل هذه اللحظة المدهشة، والتى كانت عبارة عن وسيلة مواصلات رائعة وربما من فئة الخمس نجوم، حيث تعود تلك الصورة إلى طائر صغير يركب على ظهر أحد النسور.

جناح شفاف

هذه الصورة لا تقل عن ما قبلها من احتياج إلى الحظ بل أنها زادت عما سبقوها، فى ذلك الوقت وفى تلك اللحظة وأثناء الطيران لتظهر الحمامة بهذا الشكل الرائع وكأن لها جناح شفاف.