للحياة البرية والطبيعية جاذبية للجميع، فهى مسكن وعلاج لكل من يرغب فى التفكير وتهدئة الأعصاب، يلجأ إليها محترفو التصوير الفوتوغرافى لتسجيل جمالها لكل من حرم من رؤيتها على الطبيعة.
فكر المصور النمساوى "جوليان راد" من تسجيل لحظات الحياة البرية عبر عدسات كاميراته حتى يتمكن من يراها أن يعيش تفاصيلها عن قرب فى جزء من الثانية، ركز "راد" على حياة السناجب والهامستر والثعالب وتفاعلها مع الطبيعة، واستطاع من خلال عدسات الكاميرا تجسيد حياتهم البرية والفوز بجوائز عديدة شارك بها من خلال هذه الصور.
ويرصد موقع "بورد باندا" مجموعة من الصور البرية لحياة السناجب والهامستر والثعالب والتى حائز بها المصور النمساوى "جوليان راد" على العديد من الجوائز.