"مش كل اللى مسك الكاميرا معلم، ومش كل الصور حقيقية" عنوان لبوست شهير انتشر على مواقع التواصل الاجتماعى لأكثر من صورة استحوذت على انتباه الملايين، قبل أن يتعرض نفس البوست لكواليس التقاط تلك الصور، والذى كشف عن مهارة مصوريها فى استخدام خدع عديدة حتى تخرج الصور بهذا الشكل، والتى انتشرت على المواقع حتى نتعرض فى السطور التالية لكواليس والحيل التى لجأ لها مصوروها لنكشف مدى براعتهم.
الصورة التى تساءل الملايين حول كيفية التقاطها بهذا الشكل تحت المياه، لم يضطر مصورها للذهاب إلى أى بحر أو نهر من أجل التقاطها لأنها لم تكلفهم سوى وقت جهزوا فيه هذا الحوض لتظهر بهذا الشكل فى النهاية.
الصورة الأصلية
ربما اعتقد الكثيرون أن هذا الثنائى محظوط لامتلاكه هذا القصر، ولكن كواليس الصورة لا تكشف سوى أن الثنائى لم يذهب سوى بجوار سور القصر ليظهره المصور وكأنه داخله.
الأصل
تلك الصورة التى تعد من أكثر الصور تداولاً على خلفيات الأجهزة المحمولة واللاب توب، لم تكن تحت الأمطار وإنما كانت بتلك الطريقة.
الأصل
لم يضطر المصور لعمل فوتوشوب فظيع للصورة بقدر ما فكر بذكاء من خلال تلك المنضدة الذى وضع عليها الكاميرا لتظهر فى النهاية الصورة بهذا الشكل.
الأصل
برميل وشخص يحرك الكرسى هو كل ما استلزمه المصور من أجل التعبير عن فكرته.
الأصل
الأصل
لم يتعب المصور فى تلك الصورة لأنه لم يضطر للجوء لكرسى أو برميل، وإنما طلب من الأب حمل ابنه بتلك الطريقة فقط.
الأصل
لم تكن تلك الصورة الماضية محض من الخيال وإنما كانت حقيقية لجأ فيها المصور الذكى لحيلة السلم، قبل إخفاءها بالفوتوشوب