مازالت الكثير من النجمات تتمتع بإطلالة مشرقة مليئة بالحيوية بعد انفصالهن عن أزواجهن، ويبدو أن هذا ليس فقط بالنسبة لنجمات العرب ولكن شمل أيضا نجمات الغرب، اللاتى استعدن جمالهن بعد الطلاق، مثلما ظهرت النجمة جينيفر جارنر.
لاشك أن «جارنر» صاحبة الخمسة وأربعين عاما، أصبحت أجمل بكثير بعدما انفصلت بشكل نهائى عن زوجها «بين أفليك»، فقد رصدتها عدسات مصورى الباباراتزى خلال توجهها برفقة أبنائها إلى الكنيسة، حيث بدت فى حالة من المرح والسعادة، كما تألقت جارنر بفستان أبيض اللون منحها إطلالة جذابة كشفت عن قوامها المميز.
وكانت علاقة جارنر بـ«بين أفليك» غير مستقرة، خاصة بعدما قرر كل منهما أن يعيش بعيدا عن الآخر دون الانفصال رسميا ليقررا بعدها الانتهاء من إجراءات الطلاق بشكل رسمى، ليس هذا فقط بل أثيرت العديد من الشائعات حول محاولة الثنائى لإصلاح العلاقة بينهما، إلا أن «جارنر» فاجأت الجميع بإصرارها على الانتهاء من إجراءات الطلاق بشكل سريع.