يبدو أن الثنائي النجم الأمريكي جورج كلوني والمحامية الحقوقية أمل كلوني يعيشان هذه الفترة حالة من الرومانسية والسعادة التي لم يظهرا بها في أي وقت سابق.
وبحسب ما نشرته مجلة «بيبول» للأخبار الفنية، فأمل صاحبة التسعة وثلاثون عاما قد ظهرت بإطلالة لافتة للنظر وسعادة فائقة لم تظهر بها من قبل، ويبدو أن السبب ليس حملها بتوأميها ولكن لأن هذه هي المرة الأولى التي تذهب فيها برفقة زوجها إلى فرنسا لحضور فعاليات الدورة الثانية والأربعون لحفل سيزار والتي حصد خلالها جورج كلوني، الجائزة الفخرية، وعلقت آمال على هذه الزيارة قائلة « إنها بمثابة إجازة رومانسية لنا».
وعن كواليس إجازة الثنائى، تحدث مسئول مطعم «لابيروس»، وهو المطعم الذي تناول فيه الثنائي الغذاء قائلا «لقد بدا الثنائي في حالة من السعادة الكاملة»، وتحدثت الزوجة قائلة «إن آمال رائعة، وبدا جورج سعيدا بطريقة لم يبدو عليها من قبل».
وتحدث أفراد طاقم العمل بإحدى متاجر الأطفال التي تجول بها الثنائي قائلين «لقد بدت آمال ودودة، كما كانت في قمة أناقتها» أما عن كلونى فأكد طاقم العمل أنه كان يسأل أسئلة ويريد أن يعرف تفاصيل قليلة.