كعادته الشعب المصرى، يتمسك بحبه وانتمائه لوطنه والعالم العربى، رفض المال مقابل والإدلاء بتصريحات إيجابية لصالح الرئيس التركى رجب طيب أردوغان وتأييد الهجوم على الأراضى العربية السورية.
خاض "دوت مصر" مغامرة جديدة، لمعرفة مدى الحب والانتماء للوطن، وذلك بطلب المواطنين التسجيل لقناة تابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، وتسجيل فيديو لتأييد الهجوم والعدوان التركى على الأراضى السورية مقابل الحصول على مبالغ مالية تصل لـ100 ألف جنيه، وجاءت جميع ردود الأفعال برفض الأموال ورفض لإدلاء بتصريحات تؤيد الرئيس التركى، فى الوقت الذى تتباهى فيه جماعة الإخوان الإرهابية بتأييدها للعدوان التركى على الأراضى السورية.