وقعت النجمة العالمية مايلى سايروس ضحية إحدى الشائعات، والتى أكدت أن أصدقاءها يطلبون منها الخضوع لعلاجها من إدمان استخدامها وسائل التواصل الاجتماعى، وهى الشائعة التى نفاها تماما موقع "جوسيب كوب" بعد التواصل مع أحد المقربين من مايلى والذى أقر بأن ما يتردد لا أساس له على الإطلاق.
بدأت الشائعة بنشر مجلة "heat" تقريرا يؤكد أن أصدقاء مايلى سايروس المقربين يشعرون أنها خرجت عن السيطرة بعد انفصالها عن النجم العالمى ليام هيمسورث، فكل المحيطين بها يشعرون بالقلق عليها، وأشار التقرير إلى أنهم يريدون أن تذهب إلى مركز من أجل إعادة التأهيل، قبل أن تلحق المزيد من الضرر بحياتها المهنية".
كما استشهد التقرير بانهيار مايلى سايروس فى هذه المرحلة، وذلك بسبب ارتباطها مرتين فى فترة قصيرة بكيتلين كارتر وكودى سيمبسون، وهو ما يبرز مدى اضطرابها.
وأشار التقرير إلى أن مايلى لا تستطيع الابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعى، وقد تحولت إلى مدمنة، ويجب أن تخضع لإعادة التأهيل.