الكاب رجع موضة.. قبعة البيسبول تعود من التسعينات على طريقة الأميرة ديانا

موضة قبعة البيسبول على طريقة الأميرة ديانا موضة قبعة البيسبول على طريقة الأميرة ديانا
 
شيماء سمير
انتشر خلال حقبة التسعينات، وكان بمثابة "تريند" بين شباب هذا الجيل من الرجال والنساء على حد سواء، فأصبح ارتداؤه طقسا شبه يومى لدى الكثير منهم، إنه "الكاب" أو قبعة البيسبول، كما يطلق عليها، والذى يبدو أنه سيعود مرة أخرى إلى ساحة الموضة والأزياء بشكل ملحوظ، خاصة بعد أن ظهر على الساحة فى الكثير من إطلالات الفتيات خلال الفترة الماضية، وفقًا لموقع "popsugar".
 
 
إطلالة بالقبعة
إطلالة بالقبعة
 
إطلالة بالكاب
إطلالة بالكاب

 

بعد أن استعادت Burberry بأسبوع الموضة ذكريات التسعينيات بأقمشة الكاروهات خلال أسبوع الموضة فى ميلانو، يبدو أن الجميع يقتبس أفكاره فى الأزياء والموضة من تلك الحقبة تحديدًا، فعلى مدار المواسم القليلة الماضية، قامت العديد من العلامات التجارية الفاخرة مثل جوتشى بالعودة إلى نمط الأزياء الذى يطلق عليه "Normcore"، وهو يعتمد على الملابس متواضعة المظهر التى تحتوى على القمصان والجينز والجوارب والأحذية الرياضية، ويمكننا وصفها بالملابس الجذابة والمريحة فى نفس الوقت والتى يراها الكثير منا طبيعية، تلك التى تشبه إطلالات التسعينات.

 

إطلالة ستوية مع قبعة البيسبول
إطلالة شتوية مع قبعة البيسبول
 
إطلالة شتوية مع الكاب
إطلالة شتوية مع الكاب

احتل الكاب مؤخرًا مركز الصدارة فى أسبوع الموضة فى نيويورك، وقد لوحظ ظهور قبعات البيسبول بألوان محايدة يومية، مثل الأسود والأبيض، وكذلك تلك التى كُتِبَت عليها عبارات صغيرة على الجبهة.

خلال موسم خريف عام 2020، ظهر العديد من ضيوف أسبوع الموضة، وهم يرتدون قبعة البيسبول، ما أدى إلى إحياء هذا الاتجاه من جديد فى جميع أنحاء نيويورك، واستعادت الأذهان صورة الأميرة ديانا وهى ترتدى قبعة بيسبول أنيقة مع سترة كبيرة الحجم فى التسعينات.
 
الأميرة ديانا ترتدي قبعة بيسبول
الأميرة ديانا ترتدى قبعة بيسبول

 

فلم يعد "الكاب" وسيلة سهلة لإخفاء الشعر غير المرتب، بل أصبح وسيلة رائعة وسهلة لمنح ملابسك شعورًا راقيًا ولكنه غير رسمى.

 

قبعة بيسبول مع بالطو
قبعة بيسبول مع بالطو
 
قبعة بيسبول مع جاكيت كلاسيك
قبعة بيسبول مع جاكيت كلاسيك
 
كاب مع بالطو
كاب مع بالطو
 
موضة الكاب
موضة الكاب
 
موضة قبعة البيسبول
موضة قبعة البيسبول

 


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر