تشهد أحداث مسلسل "لما كنا صغيرين" للنجوم ريهام حجاج ومحمود حميدة وخالد النبوى، صراعا بين "سليم" محمود حميدة، و"دنيا" ريهام حجاج، آخره عندما تذهب "دنيا" إلى فيلتها فتجد عمها "عماد رشاد" وزوجته فى الفيلا ولا تستطيع الدخول بمفتاحها، إذ يعتبر عمها تلك الفيلا له نصيب فيها بعد وفاة أخيه، ولجأت أمها "ندى بسيونى" إلى تزوير عقودها حتى لا يشاركهما فى الفيلا عمها، ويعرض" سليم" محمود حميدة المساعدة وخروج عمها من الفيلا مقابل الإقناع بصاحبها "وائل" كريم قاسم، وإقناعه بالعمل معه فى تجارة المخدرات، لكن يتبين أن ذلك طُعم للإيقاع بهما.
وخطط "ياسين" خالد النبوى و"دنيا" ريهام حجاج على موافقة "وائل" كريم قاسم، على العمل مع "سليم" محمود حميدة فى تجارة المخدرات، من أجل الإيقاع به وتسليمه للشرطة، ويبدأ "وائل" أول عملية استلام مخدرات للاتفاق مع الشرطة، لكن كان أذكى منهم، وكانت البضاعة عبارة عن عدسات كاميرات.