شهدت أحداث الحلقة 23 من مسلسل "لما كنا صغيرين" للنجوم، ريهام حجاج ومحمود حميدة وخالد النيوى، بنجاح "ياسين" خالد النبوى، فى الحصول على تنازل من عم "دنيا" ريهام حجاج عن الفيلا، وتتطور علاقة الحب بينهما .
تستقبل مدام رانيا تليفون من خاطف ابنتها ويطلب الجلوس مع "سليم" محمود حميدة، يأتى شخص اسمه صبرى عتمان وهو تاجر مخدرات، وعده "ياسين" خالد النبوى، بالدفاع عن أحد رجاله، مقابل الإيقاع بـ"سليم" .
تذهب أم "ياسين" خالد النبوى، إلى "دنيا" ريهام حجاج فى فيلتها وتطلب منها التمسك بـ"ياسين" لأنه يحبها، ثم يذهب إليها "ياسين" ويصارحها بحبه بشكل غير مباشر قائلا: "اللى قالتهولك ماما صح".
تذهب هلا السعيد سكيرتيرة "سليم" محمود حميدة، إلى "حسن" نبيل عيسى فى مقر حبسه احتياطيا على ذمة قضية مقتل "نهى" نسرين أمين، وتخبره بأن "سليم" قتل "وائل" كريم قاسم، وتعترف له أنها من أرسلت سيارة "نهى" لـ"صافى" التى ضبطت وفيها مخدرات، وتخشى من تبرئته حتى لا يقتلها "سليم".
يصارح المحامى "وفيق" أشرف زكى، "سليم" محمود حميدة بأن موقفه فى قضية "صافى" ومقتل "نهى" غير جيد.
تضع "دنيا" ريهام حجاج، طليقها "يحيى" محمود حجازى، فى مقارنة مع "ياسين" خالد النبوى وانتهت المقارنة لصالح الأخير، فهذا جاد يمكن تعتمد وتسند عليه، فى مقابل "يحيى" الذى يحب السهر والسفر فقط وغير جاد على الإطلاق.
تستقبل "دنيا" ريهام حجاج، رسالة من "سليم" محمود حميدة على الواتس أب، جاء فيها: "وائل اتقتل مانتحرش" فتتصل بـ"ياسين" خالد النبوى سريعا، وتفسر "دنيا" تلك الرسالة على أنها تهديد لها بينما يطمئنها "ياسين".
وتختتم الحلقة باكتشاف "سليم" محمود حميدة خديعة "ياسين" خالد النبوى ومدام رانيا اللذين أقنعاه أن لديه بنت من صلبه لا يعرف عنها شيئا لسنوات طويلة، ويذهب إليها "سليم" ويمسك هاتفها فيجد عليه رقم "ياسين".