لم يتخيل أحد بعد الإصابة التى لحقت بإبراهيموفيتش منذ شهر أن يخرج اللاعب صاحب الـ36 عاما بتلك الروح بعد أسبوعين من إجراء العملية ليصرح بأنه مستعد للمباراة النهائية يوم الأربعاء القادم للدورى الأوروبى وهو يمشى على قدميه بعد الإصابة.
تصريح إبرا أثبت أن السويدى لازال يتحلى بجنون العظمة ما دفعنا للعودة إلى أبرز تصريحاته على مر التاريخ.
أول تصريح حينما سُئل عن سبب عدم انضمامه لأرسنال بفترة المراهقة ليؤكد على أن فينجر طلب إجراءه للاختبارات، ولكن السويدى رفض بحجة أن إبرا لا يخضع للاختبارات.
ثانى تصريحاته كانت بعيدة عن الملاعب، وذلك بعدما سأل عن الهدية التى أهداها لزوجته بعيد ميلادها ليقول جملته الشهيرة: لا شىء فيكفى امتلاكها لـ زلاتان.
التصريح الثالث تمثل فى إجابته الصادمة لسؤال جرىء من مذيعة بعد صورة مثيرة جمعته ببيكيه، المذيعة سألته هل أنت شاذ؟، فأجاب: تعالى مع أختك الغرفة وسأريكم.
صحفى سأله عن سبب وجود خدوش فى وجهه فأجاب: اسأل زوجتك.
وحينما تعرض لانتقادات بسبب قضاءه موسما واحدا مع البرسا ففسر الأمر من وجهة نظره قائلاً: البرسا اشترى فيرارى ولكنه عاملها كـ فيات.
فى أحلك الظروف وبعد خروج السويد من التصفيات على يد البرتغال صرح بأن كأس العالم بدونه لا يستحق المشاهدة.
بعدما أثار ضجة كبرى بانتقاله للدورى الفرنسى مع باريس سان جيرمان أثار ضجة أكبر بأول تصريح مع فريقه بقوله: لا أعلم شيئا عن الدورى الفرنسى، ولكن المؤكد أن الدورى الفرنسى يعرفنى.
حينما انتقل لمانشستر يونايتد بإنجلترا قال: كنت ملكًا فى فرنسا أما هنا سأكون إلهًا.