لم يحقق تريللر الفيلم الوثائقي الموسيقي الذي يرصد قصة حياة المطربة الراحلة ويتني هيوستن Whitney: Can I Be Me إلا 16 ألف مشاهدة بعد 4 أيام من عرضه على الإنترنت، الفيلم سبق أن عرض من قبل في مهرجان تربيكا السينمائي في أمريكا في أبريل الماضي، وفي مهرجان Documentary Edge Festival في نيوزيلندا يوم 10 مايو الجاري.
الفيلم سيعرض في يونيو المقبل في أمريكا، إنجلترا، ألمانيا، والفيلم من بطولة ويتني هيوستن، وبوبي كريستينا براون، وبوبي براون، روبين كراوفورد، ومن تأليف وإخراج نيك برومفيلد، وتدور أحداثه حول حياة ويتني هيوستن وعلاقتها بإدمان المخدرات والكحوليات، واتهامات الشذوذ الجنسي بالإضافة إلى نهاياتها المأساوية.
الفيلم تم تصويره مابين أمريكا وإنجلترا، وحاولت أسرة ويتنى منع ظهوره للنور واتهمت مخرجه بأن له اغراض دنيئة وأن هدفه تشويه صورة ويتني بعد وفاتها، حتى أن والدة ويتني رفضت بشدة المشاركة في الفيلم.
بوستر الفيلم