منذ عام كامل أى فى بداية شهر يوليو الماضى نشرت بعض المواقع الفنية أن النجمة العالمية جنيفر جارنر ستجسد شخصية السيدة الأولى بالولايات المتحدة الأمريكية ميلانيا ترامب وهو المشروع الذى وصفته بعض المواقع بـ"المشروع السرى"، لكن فى الحقيقة أن هذا المشروع لم يتم تنفيذه حتى الآن بالرغم من الاهتمام الإعلامى بمجرد الكشف عن هذه الفكرة فى ذلك الحين، كذلك لم يعلن عن أى تفاصيل خاصة به سواء طاقم العمل أو الاستوديوهات المنتجة للعمل، وهو ما دفع بعض المواقع تؤكد ما يتردد ما هو إلا شائعة لكنهم تركوا الموضوع للوقت على أمل فى البدء بهذا المشروع.
وكان واحد من المواقع التى نشرت الموضوع هو " Life & Style " التى أشارت أن النجمة العالمية جنيفر جارنر كانت الخيار الأفضل لتجسيد شخصية السيدة الأولى فى سيرة ذاتية وأشار مصدر للموقع أنه كان هناك الكثير من الاهتمام بتقديم فيلم أو مسلسل قصير عن ميلانيا ".
وأشار التقرير أن "المشروع السرى" سيركز على كيفية استمرار ميلانيا الشابة، التى نشأت فى مبنى سكنى فى سلوفينيا، فى مهنتها كعارضة أزياء، والتقت بزوجها دونالد ترامب، وأصبحت السيدة الأولى للولايات المتحدة، وواصل المصدر إن ميلانيا ترامب هى واحدة من أكثر الشخصيات المثيرة للاهتمام ".