هل تشترى جنيفر أنيستون وبراد بيت جزيرة خاصة لهما؟ تساؤل انتشر بكثافة خلال الساعات الماضية وهو ما أثار الكثير من الجدل حول عودة علاقة نجمى هوليوود العاطفية من جديد وهو ما دفعهما لتفكيرهما فى شراء هذه الجزيرة لقضاء وقت ممتع معا، وهو الأمر الذى نفاه تماما موقع "جوسيب كوب" المتخصص فى التحقق من الشائعات المنتشرة حول نجوم العالم، وذلك بعد التواصل مع المتحدث باسم أنيستون.
بدأت الشائعة بنشر موقع "New Idea" تقريرا أن براد بيت وأنيستون "فى محادثات من أجل شراء جزيرة كبيرة وهى جزيرة قبالة سواحل أستراليا وهى الجزيرة التى قضيا فيها النجمين ليلة راس السنة هناك معا عام 2002، وهو ما أكده احدى المصادر للموقع، والذى أشار أن هذه الفكرة تبدو حلم لكليهما مشيرا إلى أنه يمكنهما تجديد المنتجع الفاخر المغلق حاليا فى الجزيرة أو جعلها جزيرة خاصة للحفلات.
وأكد المصدر أنه إذا تم شراء هذه الجزيرة ستكون فرصة مذهله للزوجين لينغمسا فى عشقهما للهندسة المعمارية والتصميمات المذهلة ليجعلوها جزيرة الأحلام، ويتوقع أن هذه الجزيرة ستكون سكنا خاصا لهما لكن بإمكانيات المنتجعات.
وأكد موقع "جوسيب كوب" الذى نفى القصة تماما أن الزوجين تنقلا بعدد هائل من البلدان والجزر الخاصة خلال زواجهما وهذه الجزيرة لم يكشف احدهم من قبل أن بها شيء خاص يجمعهما، إضافة أن الثنائى يوضع تحت تركيز الشائعات منذ فترة طويلة مثل شائعة عودة علاقتهما العاطفية وشائعة تبنيهما لطفل.