تصدر اسم النجمة العالمية نايا ريفيرا الكثير من المواقع الفنية الشهيرة وذلك بعد أن كشفت التقارير أن نايا ذات الـ33 عاما قد تكون تعرضت للغرق فى بحيرة بيرو بكاليفورنيا وذلك بعد استئجارها قاربا صغيرا لقضاء وقت ممتع مع ابنها البالغ من العمر (4 سنوات)، فقد عثر عليه وهو نائم مرتديا سترة النجاة بينما كان يجلس فى القارب بمفردة ولم تكن معه نايا نجمة مسلسل "Glee" وتُركت سترة النجاة الأخرى فى القارب مما جعل الكثيرون يتوقعون أن نايا قد غرقت بالفعل خلال رحلتها البحرية.
ولم يعلم الكثيرون أن نايا ريفيرا كانت دائما تتباهى بحبها لابنها، وكانت آخر صورها نشرتها عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى الشهير "إنستجرام" التى تضم أكثر من 2 مليون شخص، كانت وهى تقبل ابنها وعلقت على الصورة فكتبت: "نحن الاثنين فقط" وذلك يوم الثلاثاء الماضى أى قبل يوم واحد فقد من حادث اختفائها.
وجاء نشرها لهذه الصورة مع طفلها فقط ليثير التكهنات أن حياتها ستنتهى بجانب طفها بعد ساعات من الكشف عن هذه الصورة.