حسب ما نشر حتى الآن فى قضية العنف المنزلى، التى رفعتها الممثلة العالمية آمبر هيرد، على زوجها السابق النجم العالمى جونى ديب، فإن هناك احتمالا كبيرا فى أن آمبر تكذب، حيث نفى جونى ديب كل المزاعم التى وُجهت له من قِبَل آمبر فى محكمة لندن، بما فيها ادعاء ضربه لها.
واستكمالا لشهادة جونى ديب، تضع خطيبة النجم السابقة آمبر هيرد أمام المدفع، حيث من المقرر أن تخبر خطيبة ديب السابقة وينونا رايدر المحكمة، عبر رابط فيديو فى وقت لاحق من هذا الأسبوع، أنه لم يكن مسيئًا لها أو عنيفًا لها أبدًا، وهذا ما قد ينفى مزاعم آمبر هيرد، ويكون بجانب جونى ديب.
وقال جونى ديب، اليوم، إنه ربما اشتبك مع هيرد عندما كان يحاول "الإمساك بذراعيها"؛ لمنعها من ضربه، لكنه نفى اعتزامه ضربها.
وأضاف أيضًا أنه لا يمكن أن يمسك هيرد من شعرها ولكمها على وجهها، كما زعمت؛ لأنه كان يرتدى جبيرة صغيرة على إصبعه المكسور.
وقال ديب: "لقد عدت من أستراليا إلى لوس أنجلوس لإجراء جراحة على إصبعى، وفى ذلك الوقت، وضعوا دبوسًا فيها، فى العظم المكسور، ولكن دون جدوى، وانتهى بى الأمر إلى الإصابة بالجرثومة العنقودية الذهبية، وهو مرض مؤلم للغاية".
وسئل ديب عن حادثة مزعومة، خلال شهر عسل الزوجين، فى يوليو 2015، فى قطار فى جنوب شرق آسيا، فأجاب ديب بأنه وهيرد رافقهما حارس الأمن مالكولم كونولى طوال الرحلة، وقال إنهما كانا ودودين للغاية".