على الرغم من حالة الحب التى يعيشها النجمان عمرو يوسف وكندة علوش، والتى يتم التسويق لها بشكل كبير ومبالغ فيه عبر مواقع التواصل الاجتماعى، يبدو أن عين الحسود استطاعت أن تقلب الموازين وتأتى بما لا تشتهى السفن.
عمرو وكندة كأى حبيبين، قررا السهر فى أحد الفنادق الكبرى مع مجموعة من الأصدقاء ليلة رأس السنة، الغريب أن أصدقاءهما لاحظوا عليهما الغضب وتقلب مزاجهما، والتحدث سويا بشكل غير مريح، وبعد بعض الوقت انفردا عمرو وكندة على جانب من الطاولة، ليفاجأ الجميع بارتفاع صوت عمرو وتحدثه بشكل غاضب.
كندة قررت أن تحتوى الموقف ولا ترد وتكتفى «بأخذ جنب» بعيدا عنه، وهو ما جعل عمرو يخرج ليشرب سيجارته ويهدأ بعض الشىء، ثم يعود مرة أخرى ليستكمل سهرته مع كندة وأصدقائهما، بينما ظلت أجواء الغضب والحزن مسيطرة عليهما بعض الشىء.