يبدو أن كل مجلات النميمة ستنشغل الفترة القادمة بالنجمين برادلى كوبر وجينيفر جارنر، فبعدما شغلت شائعة علاقة كوبر وليدى جاجا تلك المجلات لمدة عام ونصف العام، أصبحت هناك الآن نجمة جديدة تتصدر عناوين شائعات العلاقة الرومانسية فى حياة برادلى كوبر.
ونشرت مجلة Star تقريرا تصدر غلافها الجديد يزعم أن جينيفر وكوبر كانا صديقين لفترة طويلة، لكن الوضع تغير الآن.
وأضاف مصدر المجلة أن الإعجاب كان دائما موجود بين الثنائى، لكنهم لم يتخذوا الخطوة التالية؛ لأنهم كانوا دائمًا فى علاقات مع أشخاص آخرين، وبحسب المجلة، فإن رحلة الشاطئ التى جمعت جينيفر وكوبر ابنته هى طريقة النجمين فى إظهار العلاقة أمام العامة.
لكن موقع Gossip Cop أكد أن لقاء النجمين على رمل الشاطئ للمرح مع ابنة كوبر التى تبلغ 3 سنوات لا يبدو لقاء رومانسى، ويبدو لقاء بين صديقين فى نزهة واسترخاء على الشاطئ، خاصة أن جارنر وكوبر يعرفان بعضهما البعض منذ سنوات عدة.
وكان قد نشر موقع ديلى ميل عددا من الصور للنجمة جينيفر جارنر، طليقة النجم بن أفليك، وهى بصحبة النجم برادلى كوبر، على شاطئ ماليبو، وذلك بعد نشر عدد من التقارير التى أكدت أنها انفصلت عن صديقها جون ميللر.
ويعد برادلى وجينيفر عازبان حاليًا، حيث لم يرتبط برادلى بأى شخص منذ انفصاله عن إيرينا شايك العام الماضى.
يذكر أن بن أفليك استطاع أن يقنع جارنر بأن يوطد علاقة أبنائها بصديقته الجديدة آنا دى أرماس، حيث سبق أن أكد موقع الديلى ميل رفض النجمة جينيفر جارنر محاولات زوجها السابق بن أفليك من أجل إقناعها بالسماح لأبنائه رؤية صديقته الجديدة، من أجل معرفة كل تطورات حياته ومشاركته إياها، حيث رفضت الفكرة كليا، خاصة أن من حقها الموافقة أو الرفض، ورغم محاولاتها الدائمة فى التشارك مع أفليك تربية أبنائها وإطلاعه على كل الأمور الخاصة بالأبناء رغم الانفصال إلا أنها رفضت تلك النقطة بشكل نهائى، لكن يبدو أن الوضع تغير الآن، حيث شوهدت آنا دى أرماس مع بن أفليك بصحبة أولاده.
جينيفر جارنر