تربط النجم العالمى براد بيت وزوجته السابقة جينيفر أنيستون علاقات ودية هادئة وهو ما يظهر أمام العالم كله، إلا أن الشائعات دائما تضع علاقتهما تحت "الميكروسكوب"؛ لتكون هناك فرصة للصحف الصفراء لنشر قصص كاذبة حول علاقة بيت وأنيستون، إلا أن هناك شائعة متكررة لم تيأس هذه الصحف من إعادة نشرها وهى إنجاب أنيستون طفلا من براد بيت.
ففى وقت سابق من هذا العام، زعمت صحيفة "National Enquirer" أن جينيفر أنيستون أرادت إنجاب طفل من براد بيت، وذلك من خلال أطفال الأنابيب، فقد زعمت الصحيفة فى تقرير كاذب أن الممثلة التى جمدت بويضاتها أثناء زواجها من بيت، كانت تخطط للخضوع للتخصيب فى المختبر لحمل طفلهما.
كما أشار التقرير إلى أن أنجلينا جولى كانت "ستغضب"؛ لأن أطفالها سينتهى بهم الأمر بنصف شقيق من أنيستون، لكن نجمة مسلسل "FRIENDS" لا تهتم، وهى من أبرز شائعات الحمل التى نفاها المتحدثون باسم جينيفر أنيستون وبراد بيت.
فى حين نشرت مجلة "New Idea" تقريرا يؤكد أن بيت وأنيستون كانا ينتظران توأما، وذلك من خلال تأجير الأرحام، وزعم التقرير أن الشخص البديل نفسه هو الذى حمل توأم سارة جيسيكا باركر وماثيو بروديريك، وقرر أن يقوم بنفس الشىء لبيت وأنيستون، وهى القصة التى نفاها تماما موقع "جوسيب كوب" المعنى بالتحقق من الشائعات المنتشرة حول نجوم العالم.
ولم يمض وقت طويل بعد حتى زعم تقرير جديد نشرته مجلة "New Idea" مرة أخرى أن أنيستون وبيت رحبا بالتوأم "سرا"، والذى وصل للعالم عن طريق تأجير الأرحام، ليؤكد من جديد المتحدث باسم أنيستون أن ما تم نشره قصة زائفة من أجل إثارة الجدل.
و الغريب أن "New Idea" لم تيأس وتتوقف عن نشر القصص الزائفة، بل غيرت طريقتها وتكتيكاتها، وادعت أن جينيفر أنيستون وبراد بيت لديهما ابنة سرية مخبأة بعيدا عن الأضواء منذ سنوات، وهى الشائعة أيضا التى نفاها موقع "جوسيب كوب".