هل طلبت ميجان ماركل 90 مليون دولار من العائلة المالكة حتى لا تكشف أسرار العائلة للعامة؟
"كابوس العائلة الملكية الجديد" هذا هو عنوان العدد من مجلة National Enquirer حيث تدعى المجلة أن ميجان ستطالب بتسوية بقيمة 90 مليون دولار مقابل التزام الصمت بشأن أسرار العائلة المالكة، قال للمجلة أحد رجال البلاط الملكى رفيع المستوى إن العائلة المالكة لا تريد مقابلة تلفزيونية بدون حظر أو كتاب يخبر الجميع عن أسرار العائلة.
كما أشارت المجلة أن الأمير ويليام وكيت ميدلتون يعارضان هذه الأموال من أجل السكوت على الرغم أنهم يجدون عائلة ساسكس لا تستحق عشرة سنتات، ويقول أحد المطلعين للمجلة إن ماركل خططت بشكل مخادع لهذه المواجهة منذ أن تزوجت من الأمير هارى، وإنها لم تتناسب أبدًا مع الحياة الملكية وهذا السبب أُطلق عليها لقب ديفا دوقة لكونها صعبة ومتطلبة.
لن يبدو أن تقرير المجلة مخادع، حيث لم ينشر أى خبر يفيد أن ماركل ستظهر من خلال برنامج أو تصدر كتابا، وعلى جانب آخر أكد موقع Gossip Cop أن القصة مجرد انتقاد لاذع لـ ميجان ماركل وليس بها أى حقيقة.
وكانت قد انتشرت شائعات تزعم أن ميجان وهارى لديهما خطة لكسب الأموال من خلال مشاريع فى هوليوود، ويبدو أنهم الآن يتخذون خطوات للقيام بذلك فوفقًا للمصادر، كان الزوجان يسوقان بهدوء لفكرة مشروع كما نشر Variety.
وأضاف الموقع أن تفاصيل مشروع ميجان وهارى ليست معروفة حتى الان لمن الزوجان المشهوران عالميًا عقدًا اجتماعات فى يونيو مع عدد من الشبكات.
وغير معروف أيضًا إذا كان من المفترض أن يكون المشروع مسلسل تلفزيونى مكتوب أو غير مكتوب، أو أى شيء آخر. لكن مهما كان الأمر، يرغب الزوجان فى العمل كمنتجين مشتركين فى المشروع، وفقًا لمصدر مطلع على الفكرة بالغة السرية، حسبما نشر .
وكانت قد انتشرت تساؤلات بكثافة حول انتقال الثنائى إلا أن موقع "جوسيب كوب" المعنى بالتحقق من الشائعات المنتشرة حول نجوم العالم نفى تماما ما يتردد، وأشار إلى أنها قصص مختلقة من أجل جذب المزيد من القراء فقط، حيث أعلن الزوجين مؤخرا أنهما انتقلا لمنزلهما الجديد الموجود فى سانتا بربرا واستقرا واستطاعا أن يستردا خصوصيتهما وجعل حياتهما أكثر هدوءا، فالتقرير الذى يشير إلى أنهم على وشك شراء بعض الممتلكات خاطئ لأنهما انتهيا بالفعل من هذه الخطوة، وانتقالهما الفعلى لسانتا باربرا يكشف زيف القصة المتداولة.