بعدما أثارت صورها الأخيرة على سطح منزل فى باريس الجدل، استمرت كايلى جينر فى مغامرتها الأوروبية عندما شوهدت مع أصدقائها من بينهم زاك بيا وفاى فى زيارة لمتحف اللوفر الشهير عالميًا، وارتدت نجمة تلفزيون الواقع البالغة من العمر 23 عامًا جاكت أسود أنيق لهذه النزهة الأخيرة فى مدينة النور، مع سترة جلدية سوداء قصيرة وبنطلون جينز رمادى واسع، وحاولت كايلى الحفاظ على سلامتها حيث ارتدت قناع وجه أسود حتى لا تصاب بفيروس كورونا خلال التجمعات.
وحسب ديلى ميل سافرت كايلى لفرنسا لعقد اجتماعات مع Coty، الشركة الأم لـ Kylie Cosmetics، لكن معجبيها فوجئوا بأنها لم تكن فى كاليفورنيا حيث أصدر الحاكم جافين نيوسوم إرشادات صارمة وسط جائحة فيروس كورونا المستمر، حيث يحث الموقع الرسمى لحكومة ولاية كاليفورنيا حاليًا الأشخاص على السفر فقط "للأمور العاجلة"، فهناك أكثر من 12 ألف حالة وفاة بسبب الوباء فى ولاية كاليفورنيا وحدها.
لذلك علق أحد متابعى كايلى بـ:"لست مضطرًا للتعامل مع كورونا إذا كنت غنيًا".
وأضاف "هل انتهى الوباء بالنسبة للأثرياء؟ أنا فقط أراهم يأخذون إجازات فاخرة إلى أماكن استوائية أو أوروبا مثلما هو الحال مع كايلى جينر فى باريس أنا لا أفهم".