أفلام جمعت ماهر عصام مع يوسف شاهين آخرها «هى فوضى»

الفنان ماهر عصام الفنان ماهر عصام
 
بهاء نبيل

تحل ذكرى ميلاد الفنان الراحل ماهر عصام، اليوم الاثنين الموافق 5 أكتوبر، والذى دخل عالم الفن والتمثيل منذ صغره، فكانت بدايته فى السينما من خلال فيلم "فوزية البرجوازية، كما أنه شارك أما الزعيم عادل إمام فى فيلم "النمر والأنثى"، وأستطاع أن يترك بصمة فى ذهن المشاهدين وقتها، لم يقتصر الموضوع على ذلك فى طفولته ولكن تتلمذ على يد المخرج الراحل يوسف شاهين منذ كان عمره 10 سنوات، حتى أنه تعاون معه أيضا فى عدة أفلام أخرى وهو ما نبرزه لخال هذا التقرير.

فيلم اليوم السادس
فيلم اليوم السادس

 

فيلم "اليوم السادس"

فى عام 1986، كانت أول هذه الأفلام "اليوم السادس" وكان يبلغ من العمر 10 سنوات فقط، ويتناول الفيلم فترة انتشار وباء الكوليرا في عام 1947 في مدينة مصر، وهو من بطولة، داليدا، محسن محيى الدين، شويكار، حمدى أحمد، صلاح السعدنى، محمد منير، عبلة كامل.

فيلم الاخر
فيلم الاخر

 

فيلم "الآخر"

ثانى أفلامه مع المخرج يوسف شاهين كان عام 1999 بعدما أصبح شابا، وشارك معه من خلال فيلم "الآخر"، وتدور أحداثه حول رفض رجل أعمال مصري وزوجته الحاملة للجنسية الأمريكية تزويج ابنهما آدم من الفتاة حنان التي يحبها، ورغم ذلك يصر الحبيبان الصغيران على الزواج رغمًا عن اﻷب، والفيلم من بطولة، نبيلة عبيد، هانى سلامة، حنان ترك، لبلبة، محمود حميدة، عزت أبو عوف.

فيلم سكوت ح نصور
فيلم سكوت ح نصور

 

فيلم "سكوت ح نصور"

ثالث هذه الأفلام كان عام 2001، من خلال فيلم "سكوت ح هنصور"، وتدور أحداثه حول فتاة تدعى ملك وهى إحدى النجمات الناجحات في مجال الغناء، تعيش مع والدتها الأرستقراطية وابنتها (بولا) في فيلا أنيقة بعد طلاقها، تقع فريسة للشاب (لمعي) الانتهازي، الذي يوهمها بحبه للاستيلاء على أموالها، وهو من بطولة، لطيفة، أحمد بدير، أحمد وفيق، ماجدة الخطيب، هانى سلامة، حنان ترك، مصطفى شعبان، زكى فطين عبد الوهاب، روبى.

فيلم هى فوضى
فيلم هى فوضى

 

فيلم "هى فوضى"

آخر هذه الأفلام من خلال فيلم "هى فوضى" عام 2007، والذى تدور أحداثه حول حاتم أمين شرطة، يقف وراء الكثير من مظاهر الفساد والجريمة والرشوة، ويقع في حب جارته نور التي تحب بدورها وكيل النيابة شريف، ويحاول حاتم كسب اهتمام نور حتى لو بالقوة، والفيلم من بطولة، خالد صالح، منة شلبى، هالة صدقى، هالة فاخر، يوسف الشريف، درة، عمرو عبد الجليل.


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر