رغم أنه تم تقييد كيم كارداشيان، 39 عامًا، وسُرقت تحت تهديد السلاح خلال عملية سطو منظمة للغاية وقعت فى باريس، أكتوبر 2016، إلا أنها تحدثت عن الواقعة مرة أخرى أثناء ظهورها فى برنامج ديفيد ليترمان، حيث كشفت كيم كيف كانت تخشى عودة أختها الكبرى كورتنى، 41 عامًا، و"تجدها ميتة" فى غرفتهم فى فندق دى بورتال.
كما تحدثت كيم عن العمل مع الرئيس دونالد ترامب وإدارته فى مجال إصلاح العدالة الجنائية فى عام 2018.
وتذكرت كيم الحادث وهى تبكى قائلة: "ظللت أفكر فى كورتنى، وكيف، ستعود إلى المنزل وتجدنى فارقت الحياة فى الغرفة وستصاب بصدمة لبقية حياتها"، وكانت كيم فى تلك الفترة قد سافرت برفقة كورتنى إلى باريس، لحضور أسبوع الموضة فى باريس.
وأوضحت كيم أنه فى مساء يوم السرقة، غادر كورتنى الفندق مع الحارس الشخصى الوحيد للأختين، مما يعنى أن كيم كانت بمفردها تمامًا فى جناحها، ثم فى حوالى الساعة الثالثة صباحًا، سمعت كارداشيان أشخاص يصعدون الدرج ويقتربون أكثر فأكثر من غرفتها.
وأضافت كيم أنه لحسن الحظ، لم يتعرض أى شخص لأذى جسدى أثناء عملية السرقة، مشيرة أن التجربة جعلتها مصابة بجنون العظمة لمدة عام.