حرص عدد من المواقع المصرية والعربية علي إبراز ونقل تصريحات النجمة رانيا يوسف خلال لقاءها مع الزميل علي الكشوطي علي تلفزيون اليوم السابع، ومن بينها موقع فالفن واخبارك ومجلة ليالينا والكويت برس وسبوتنك.
وكانت الفنانة رانيا يوسف قالت فى حوارها لتليفزيون اليوم السابع، "لم أتقاض أى مبلغ خلال ظهورى فى البرنامج العراقى، لقيت المذيع بعتلى على الواتس قالى أنا مذيع عراقى وأهل العراق بيحبوكى وعاوزين نعمل حلقة والبرنامج ملهوش ميزانية، ولم أتقاض ولا جنيه ولا خمسين قرش، قلتله تنور وبلدك التانى ويشرفنى ليا جمهور فى العراق، وإديته معاد حتى مهرجان القاهرة السينمائى لسه خلصان وكنت قاعدة فى فندق فى الزمالك، كلمنى قالى معنديش مكان قلتله اتفضل فى الفندق، صور حلقتك واستضافته يعنى زى ما بنقول فتحتله بيتى، ومخدتش منه ولا مليم ولى جمهور فى العراق فطبيعى استقبله على رأسى".
وتابعت رانيا يوسف، "بناتي الاثنين قالولي يا مامي السؤال الأولاني -الخاص بالمؤخرة- يعتبر تحرش مفروض مكونتيش كملتي الحوار بعده".
وأضافت: "أنا بتعامل بالعفوية ونقابة الممثلين عارفين أن الموضوع مش مقصود، وأنا مش بنت إمبارح، ودي ضريبة شهرة وضريبة نجاح والناس بتبقي عايزة تستغل نجاحك وأنا متضايقة من عفويتي ومن طيبتي ومن استغلال حسن نيتي بالشكل ده".
وتابعت أن ردها على السؤال المثير للجدل في الحلقة التي أطلق عليها إعلاميًا "حلقة المؤخرة"، كان غلطة وأنها تعلمت منها، لأنها لم يكن لديها سوء نية.
وأضافت أن المشاهد للحلقة يستطيع أن يشعر بأنها تورطت، مؤكدة أنها ظهرت بملابس عادية ولم تكن تريد أن تتحول إلى تريند وأن هدفها من الحلقة هو تلبية طلب مذيع البرنامج لأنه قال لها إن لها في العراق جمهور كبير ويحب أن يراها.
وأشارت رانيا يوسف إلي أن المذيع طوال الوقت كان يسألها أسئلة في الحياة الشخصية لزملائها، مين متجوز مين عرفي" رغم أنها قالت له إن الأمر ليس لها دخل بها وأنها لا تتحدث في السياسة أو الدين.
وقد تصدرت رانيا يوسف الأيام الماضية، محركات بحث جوجل، بسبب تصريحاتها الأخيرة عن تميز مؤخرتها بحسب قولها فى إحدى اللقاءات التليفزيونية، وهو ما دفع بعض رواد السوشيال ميديا لمهاجمتها بضراوة.
وتشارك رانيا يوسف فى بطولة مسلسل "اللعبة 2" بطولة هشام ماجد وشيكو، المقرر عرضه على إحدى المنصات الفترة المقبلة، أشرف على كتابته فادى أبو السعود وسيناريو وحوار أحمد سعد والى ومحمد صلاح خطاب، وإبراهيم صابر، وإخراج معتز التونى.