شهدت الحلقة الثالثة بمسلسل «ظل الرئيس» علي شاشة قناة النهار، العديد من الأحداث، بدأت بتفكيك القنبلة التي عثر عليها في الحلقة الماضية أسفل عربة ياسر جلال (يحيي نور الدين)، كما أمر محمود عبد المغني (العميد حازم) بتفكيك الكاميرات التي توجد في الفيلا المجاورة والتي يمتلكها محمود الجندي، الذي يرفض تسليم الكاميرات بحجة تلفها.
وبعد الضغط علي الجندي من قبل إبنته والتي تجسدها هنا شيحة، اتصل بيحيي نور الدين لإبلاغه بأن الكاميرا كان يوجد بها صورا شخصية وأنه يقدر أن يأتي في ميعاد محدد لإستلام الفيديو الخاص بالكاميرا بعد قطع الجزء الخاص به.
وبعد أن جاءت فتاة من دار النشر لقص مقطع من الفيديو ذهب يحيي نور الدين إلي الفيلا الخاصة بالجندي، فاستقبلته شيحة ذاهبة به إلى غرفة والدها، وعند فتح باب غرفته وجد شئ غريب أصابهم بالدهشة وهو احتمالية قتل الجندي.
وشهدت الحلقة مشاهد البكاء من أيتن يحيي نور الدين، وشهدت أيضا تذكرة يحيي نور الدين بابنه الذي تم قتله في أولي الحلقات، بجانب اجتماع بين مهند حسني أحد أعضاء شركة يحيي نور الدين وإيهاب فهمي مالك أحد الشركات المنافسة له.
ظل الرئيس، سيناريو وحوار محمد إسماعيل أمين، وإخراج أحمد سمير فرج، وتنتجه مجموعة فنون مصر للإنتاج والتوزيع، ويذاع على قناة النهار، فى تمام التاسعة مساءً، ويعاد فى الثانية والحادية عشرة صباحًا، كما تعرضه النهار دراما، فى تمام الساعة السابعة مساءً، والإعادة فى الثالثة مساءً، والواحدة والسابعة صباحًا، والثانية عشرة ظهرًا.