هل تبكي ابنه جنيفر لوبيز بسبب انفصال والدتها عن خطيبها أليكس رودريجيز؟

يبدو أن النجمة جنيفر لوبيز تمتلك القوة الكافية لكى تكمل حياتها بشكل طبيعى ، و هو ما اظهرته النجمة الشهيرة البالغة من العمر ( 51 عام ) بعد ساعات قليلة من تداول خبر انفصالها عن خطيبها لاعب البيسبول أليكس رودريجيز .

 

نشرت جنيفر لوبيز على الـ stories الخاصة بصفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى الشهير " إنستجرام " و التى تضم أكثر من 146 مليون شخص صورة التقطتها لوبيز من " video call " أجرتها مع زوجها السابق النجم العالمى مارك أنتونى الذى ظهر و هو يحتضن أبنتهما إيمى البالغة من العمر ( 13 عام ) و التى كانت تبكى بعد تداول خبر انفصال لوبيز عن رودريجيز بعد 4 سنوات ، و ما لفت الأنظار هو أن شقيقها ماكس لم يظهر معها بالصورة ، بينما أشارت لوبيز فى تعليق مؤكده : " عندما يكونون حزينين .. الأم والأب موجودين ".

 

يذكر أن جنيفر لوبيز انفصلت عن زوجها السابق مارك أنتونى فى عام 2011 وذلك بعد سبع سنوات من الزواج وتقدمت بطلب الطلاق فى أبريل 2012 ، وهما أبوين للتوأم إيمى وماكس.

 

وقد أصبح إيمى وماكس أطفال لوبيز قريبين جدا من ابنتى رودريجيز " ناتاشا " ذات الـ 14 عام ، وإيلا البالغة من العمر عشر سنوات .