مشاهد فى طفولتنا عشناها مع ملك الضحك سمير غانم.. فطوطة وكابتن جودة الأبرز

سمير غانم سمير غانم
 
كتبت شيماء سمير

سيطر الحزن على الجميع بمجرد انتشار خبر وفاة الفنان الكبير سمير غانم عن عمر ناهز 84 عاماً، ذلك النجم الذي أسعدنا على مدار سنوات طويلة، ورسم الابتسامة والضحكة على وجوه الكثير من الأشخاص من خلال أعماله الفنية المختلفة التي كانت تدخل كافة البيوت المصرية من خلال شاشة التلفاز، الأمر الذي جعل الكثير من الأشخاص خاصة جيل السبعينات والثمنينات والتسعينات يشعرون أنه أحد أفراد العائلة، وإليكم أبرز المشاهد التي لا ينساها أبناء هذا الجيل للفنان الراحل سمير غانم، والتي عاشوا معها طفولتهم.

فطوطة
فطوطة وسمورة
فطوطة وسمورة

"فطوطة مخرج أنتيكا اتعلم سنيما في أمريكا.. يرقص تانجو شيكا شيكا بيكا" كانت هذه هي كلمات الأغنية التي كان يتغنى بها أطفال جيل الثمانينات بمجرد نشر فوازير فطوطة التي قدمها النجم الراحل سمير غانم عام 1982، وكانت شخصية فطوطة عبارة عن قزم صغير يرتدي بذلة خضراء اللون ارتبط الأطفال بها كثيرًا، وكانوا ينتظرون الفزورة الجديدة كل يوم.

كوتوموتو يا حلوة يا بطة
كوتوموتو يا حلوة يا بطة
كوتوموتو يا حلوة يا بطة

كان هناك اهتمامًا كبيرًا بالأطفال والأعمال الفنية التي تقدم لهم في الماضي، وكان ثلاثي أضواء المسرح من أكثر الفرق الاستعراضية الشهيرة التي ظهرت في حقبة الستينات، والتي تكونت من النجوم جورج سيدهم والضيف أحمد وأخيرًا سمير غانم، وقدموا في أحد استعراضاتهم أغنية "كوتوموتو يا حلوة يا بطة"، التي أصبحت بعدها أحد أغاني الأطفال الشهيرة.

كابتن جودة
كابتن جودة
كابتن جودة

قدم سمير غانم دور كابتن جودة مدرس التربية الرياضية في مسلسل كابتن جودة عام 1986، وكان يثير قضية الاهتمام بممارسة الأطفال للرياضية من خلال انتقاله للعمل في إحدى المناطق الريفية التي لا تهتم بالرياضة ولا التعليم بشكل عام، ومحاولة تغيير هذا المفهوم لديهم والنهوض بأطفال القرية.

حكاية ميزو
حكاية ميزو
حكاية ميزو

وأخيرًا قدم النجم الراحل سمير غانم مسلسل حكاية ميزو عام 1977، واستهدف من خلاله فئة الشباب، وقام خلاله بدور معتز أبو العز الشهير بـ "ميزو"، ذلك الشاب الثري الذي ورث ثرة أبيه وأنفقها على الفتيات واللهو، ثم يتعرف على فتاة ثرية ساذجة يحاول استغلالها عن طريق خداعها باسم الحب.

 


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر