تحدد يوم 28 يوليو المقبل لبدء عرض الفيلم الوثائقى An Inconvenient Sequel، وهو من نوعية الأفلام السياسية، الذى من المتوقع أن يثير جدلا واسعا بسبب أن أبطاله هم ال جور، باراك أوباما، ودونالد ترامب.
الفيلم من إخراج بونى كوهين وجون شينك، الفيلم يأتى بعد 10 سنوات من تغيير فى قلب مناخ الثقافة الشعبية الأمريكية، والذى جاء غير مريح للآلاف من الأمريكيين، وكذلك المتابعة التى تؤكد أن الثورة الحقيقية قادمة لا محالة.
الفيلم تم تصويره فى فرنسا، وسيتم عرضه فى العديد من دول أوروبا منها إيطاليا، فرنسا، السويد، بدءا من 28 يوليو، وكان الفيلم قد عرض فى مهرجان كان فى دورته الـ 70 وحاز على إعجاب النقاد.