شهدت الحلقة 22 من مسلسل الحشاشين مشهد مؤثر ما بين ميرنا نور الدين وكريم عبد العزيز بعدما أخبرته أنها تكرهه بتلك الصورة الكبيرة نظراً لأنها كانت أكثر شخص تصدقه ومؤمنه به وتسير وراءه بسبب إيمانها الشديد به إلا أن ذلك كله اختل مع قتله ابنهما وتغير شخصيته تماماً بسبب رغبته في التحول بصورة كبيرة ليكون له تابعون يروه بصورة أنه فوق البشر.
وانتهى الحوار لأنها طلبت منه شرطين كى تسامحه الأول أن يخبر الجميع أنه ظلم ابنه، والشرط الثانى هو أن يخبرها مكان قبر ابنها كى تعيش بجانبه.
شهدت الحلقة الـ 22 من مسلسل الحشاشين نجاح حسن الصباح من زوجته – ميرنا نور الدين – التي حاولت قتله مرة أخرى من خلال طعنه بواسطة خنجر ولكنه أفلت منها، وأخبرها أن ميعاد موته لم يأتِ بعد، وهددته هي بأنها ستفضحه أمام العالم كله ولن تنسى قتلها ابنه.
شهدت الحلقة الـ 21 من مسلسل الحشاشين، حيلة جديدة من حسن الصباح – كريم عبد العزيز – بشأن زيد بن سيحون ويحيى بعدما أخبرهما أن يخرجا بصحبة فدائيين قلائل من أجل حماية قلعة ابن الحفاظ من هجوم السلاجقة.
وهو ما جعل زيد بن سيحون يرتبك ويغضب فى وجه الصباح الذى عنفه ليؤكد له زيد بعده أنه تحت الأمر فى سمع وطاعة لأوامر سيده بن الصباح.
وقد شهدت الحلقة الـ 21 من مسلسل الحشاشين إرسال السلاجقة جيشاً كبيراً من أجل حصار القلاع المجاورة لحسن الصباح والتى تدعمه وترفع لواءه.
الجيش قاده سلطان السلاجقة بنفسه السلطان باركياروق والذى أعلن أنه لن يعود إلا مع الإيقاع بكل القلاع المجاورة لقلعة حسن الصباح حتى تصبح محاصرة تماماً ومن ثم ينال منها ويتم إسقاطها.
وذلك بعدما شهدت الحلقة قيام زيد بن سيحون بإغواء ابن حسن الصباح وتعليمه شرب الخمر وذلك رغم أن الصباح أرسل ابنه له ليتعلم علوما جديدة ويفتح له آفاق معرفة أكبر.
إلا أن زيد وبمكر منه نجح فى جعل الهادى يصبح مخمور، بدون علم والده حسن الصباح أو أياً من أفراد القلعة.
هذا وشهدت الحلقة 21 من مسلسل الحشاشين قيامهم بمهمة جديدة فى عالم الإغتيالات وذلك بعدما اغتالوا قائد صليبى وسط قلعته بعدما رفض دفع جزية بمبلغ مالى كبير مقابل الذهاب لإحتلال الشام فى طريق قلعة ألموت الذى يسكنها الحشاشين.