رغم إطلالتها المتكررة التى تحمل ملامحها الدرامية التى اشتهرت بها أمام الكاميرات وخلفها، منذ وفاة زوجها وأخيها خلال يومين، وتردى أوضاعها المادية أكثر من مرة للدرجة التى جعلتها تخفض ثمن قصرها أكثر من مرة لبيعه.
ولهذا فإن "ديون" تعتبر إحدى أيقونات الدراما الأوروبية، وبخلاف الأغانى التى قدمتها "ديون" خلال مشوارها الفنى التى حملت جانبًا دراميًا إلى حد جعل الكثير من محبيها وجمهورها يبكون أكثر من مرة خلال حفلاتها.
إلا أن المفأجاة كانت عندما غادرت "ديون" أحد الفنادق الخاصة مقر إقامتها فى "باريس" وأدت إحدى حركات اليوجا وظهرت مبتسمة لعدسات الكاميرا التى سارعت فى التقاط الصورة التى ربما لا ترى كثيرا لإحدى اللحظات النادرة المبتسمة فى حياة ملكة الدراما سيلين ديون.
ظهور "ديون" لم يكن الأول بالتأكيد الذى يحمل لمسة كوميدية أو جانب آخر لها، إلا أنه يعد من المرات النادرة التى ربما ترى فيها بملامح غير درامية.