اعتاد الجمهور على أن يتابع أخبار نجمه المفضل سواء كانت العملية أو الشخصية، وبعد زواجه وإنجابه يتابع الجمهور أخبار حياة الفنان الخاصة، من خلال تداول الصور للنجم وابنه أو ابنته مع مقارنة تشابه الملامح والطباع، وكان هذا هو الحال نفسه بالنسبة للنجمة وعارضة الأزياء هيدى كلوم.
فور أن رصدت عدسات مصوري الباباراتزى كلوم، صاحبة الـ44 عامًا برفقة ابنها، وتجول الثنائي بلندن، بدأ الجمهور في تداول صورها مع ابنها الذي بدا لا يشبهها بالمرة وهو ما أثار جدل الجمهور، فبينما تحمل «كلوم» بشرة بيضاء اللون وشعر أصفر جاء ابنها ليحمل بشرة سمراء وشعر أسود مجعد فلم يحمل أي ملامح منها على الإطلاق.