تعرضت إدارة WWE لانتقادات واسعة من الجماهير، ووسائل الإعلام فى الولايات المتحدة والقارة الأوروبية بعد اكتشاف تسريبات هائلة من قواعد بياناتها على خوادمها الإلكترونية لملايين من المشتركين فى موقعها ومتجرها الإلكترونى، حيث تضمنت أسماء وعناوين وأرقام هواتف المشتركين.
ووجدت الإدارة نفسها مجبرة على الرد بطريقة تطمئن مشتركيها بعد الكشف عن تلك التسريبات الهائلة، وأكدت الإدارة فى بيان رسمى أصدرته لوسائل الإعلام أن الأرقام السرية وأرقام بطاقات الدفع الإلكترونى لم تتعرض للاختراق مطلقا، وأن WWE تحرص على أمن المعلومات من خلال تعاقدها مع كبرى الشركات فى هذا المجال، وأن التحقيقات لا زالت جارية لمعرفة ملابسات ما حدث.