على مدار عامين كان انفصال النجم بن أفليك وزوجته النجمة جينيفر جارنر حديث الصحف العالمية، فبعدما تردد أن «أفليك» كان يخون زوجته مع مربية أطفاله، ومع حرص الثنائى على عدم الكشف عن السبب بشكل واضح كان الفضول هو المسيطر على الجميع، حتى أعلن الثنائى انفصالهما فى ابريل 2015 ولكن بشكل غير رسمي، ليقرا هذا الانفصال رسميا فى العام الجاري، ومن الواضح أن «أفليك» وعلاقاته العاطفية ستبقى مثيرة للجدل دائما.
فمنذ أن رصدت عدسات مصورى الباباراتزى مغادرة مخرجة البرامج ليندسى شوكس لوس أنجلوس بمفردها، وتصدر خبر علاقتها بـ«بن أفليك» عناوين الصحف والمواقع، مؤكدين أن أفليك كان يخون جارنر معها منذ عام 2015، وأشارت مصادر مقربة من الثنائى أن علاقة «أفليك» و«شوكس» غير مستقرة على مدار عامان إلا أنهما دائما ما يراسلان بعضهما وهناك علاقة عاطفية تجمع بينهما.
ويبدو أن خيانة «أفليك» لجارنر أصبحت مؤكدة لاشك فيها ولكن غير المؤكد هو خيانته لها مع مربية أطفاله أم مع مخرجة التلفزيون هذه.