تتمتع دوقة كامبريدج كيت ميدلتون بملامح تكسوها البراءة، فرغم أن الملامح البريئة والهادئة ترتبط أكثر بالأطفال إلا أن ميدلتون تمتعت بهذه الملامح وربما كان هذا هو السبب الذى جعلها تمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة منذ زواجها بالأمير ويليام فى 2011، فأصبحت هى حديث الجميع بمختلف أنحاء دول العالم.
ومن الواضح أن ملامح «ميدلتون» البريئة ليست وليدة اليوم، فهى تعود لسنوات وخاصة منذ طفولتها، ففى إحدى الصور النادرة التى التقطت لها خلال طفولتها كانت ملامحها الهادئة والمميزة هى أكثر ما جذب الأنظار، يذكر أن ميدلتون ولدت بإنجلترا فى التاسع من يناير عام 1982.