مازالت النجمة الأمريكية الشابة تايلور سويفت تثير الجدل إلى حد كبير بسبب اختفائها المستمر عن الأنظار، وكذلك عن التواصل مع جمهورها عبر مواقع التواصل الاجتماعى، وكانت الفترة الأخيرة هى أكثر ما لفتت انتباه الجمهور خاصة بعدما تغيب لنحو سبعة أسابيع.
وكان ظهور سويفت صاحبة السبعة وعشرين عاما بعد هذا الغياب، للمرة الأولى أمرا لافتا للنظر، إلا أنها حرصت على أن تتخفى من عدسات المصورين، وتساءل الكثير من جمهورها عن السبب، إلا أن البعض أكد أنها تهرب لرغبتها فى عدم التحدث عن حبيبها الجديد، والذى ظهر برفقتها فى منزل العائلة فى الثالث من يونيو الماضى وتصدرت صورهم عناوين الصحف والمواقع.