من الواضح أن موضة الفلورى أو«الورود» لم تقتصر فقط على تقاليع الملابس والأحذية وحتى الطُرح.
فكما كنا نشاهد بيوت أجدادنا قديماً مليئة بالأثاث المتميز بالألوان المبهجة والورود المصنوعة بحرفية لا يوجد مثلها فى هذه الأيام، فإن صانعى الأقمشة قرروا أن يعيدوا هذه الموضة من جديد.
وانتشرت الكثير من الأقمشة الخاصة بالأثاث المليئة بالورود، وأصبحت تغزو جميع البيوت المصرية هذه الأيام، فإذا سألت أى عروس تجهز لبيتها ستجدها تستعين بهذا الاستايل الجديد الذى أصبح موضة العصر ومن الواضح أنه سيستمر لفترة طويلة نظراً لاناقته وتميزه بالرقى.