لم تسلم باريس هيلتون من حقد رواد السوشيال ميديا عليها، وحصلت على شهرة واسعة بدون أى انجاز تحققه أوموهبة تملكها سوى أنها ولدت ثرية.
وتداول نشطاء موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، صورا تصف ثروتها وأملاكها، وعلقوا من خلالها على ثروة باريس التى قدرها بعضهم بـ 100 مليون دولار، فى حين قدرها آخرون استثماراتها بأكثر من مليار دولار، بينما تبلغ ثروة أسرتها أكثر من 2,6 مليار دولار.
وباريس لا تمتلك سيارة، بل جراج سيارات، وإحداها من نوع فيرارى ويصل سعرها إلى 300 ألف دولار، ولا تمتلك طائرة بل حاملة طائرات، وتسافر على متن طائراتها الخاصة، ولا تمتلك قصرا بل عدة قصور ومنازل، وأيضا لديها قصر لكلابها مزود بأفضل التقنيات والأثاث.
كما تمتلك باريس هيلتون 42 محلا حول العالم ،منها 5 فى مكة، وأيضا لديها فنادق تحمل اسمها وهى من أفخر الفنادق ولديها ماكياج يحمل اسمها، وعلقوا أيضا على حبيبها وتساءلوا هل يعتبر حبيبها من ضمن أملاكها أم لا؟.